0,1

عاش عاش عاش عاش عاش عاش عاش مات عاش مات عاش عاش مات | عاش مات | عاش مات | عاش مات | مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات | عاش | عاش | عاش | عاش عاش عاش عاش عاش عاش عاش عاش عاش مات عاش عاش عاش عاش عاش مات مات عاش عاش عاش عاش عاش عاش عاش مات عاش مات عاش مات عاش مات عاش مات عاش مات عاش مات مات مات مات مات مات عاش مات مات مات | عاش

مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات | | | | | | | | | | | عاش مات عاش مات عاش مات عاش مات عاش مات عاش مات عاش مات عاش مات عاش مات | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | عاش | | | | | | | | | | | | | مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات عاش مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات عاش مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات مات

؟ Ω

scale 1:∞


Ratio is an expression that compares quantities relative to each other, and through ratio we can infinitely rescale measurements like reducing the scale of a building to fit in a paper size. So, we use the scale 1:200 to draw a plan with basic information to understand the proportion in general, while 1:50 scale ratio reveals more details and information in the same plan. In this sense we understand that the change in scale changes our perception of the visual world.

Technology makes rescaling [or zooming in/out] a faster process that you hardly realize what or how you're perceiving like using AutoCad or Google Earth, so the space with technology is perceived with "any-scale-whatever".

Now we have two questions, first is how this new interaction with scale would affect our perception of space? and second is how can we apply or use this infinite scale as an existing value in the space we live? because I believe that possible methods in the virtual world, can be applied in our actual world.

would it be a space infinitely changing in scale, or a space of our immediate choice of scale?

على حافة الرخام

ذهبت إلى مساحة مستطيلة من الرخام المجلي الخالي من خرائط العروق يجلس على حوافها الناس و يتوجهون بأطرافهم إلى جانب الضلع الأصغر من المستطيل و يستمعون لشاعر مُقاومٍ لانفعالات الحديث. كان يتكلم في البداية عن انعكاس الجالسين على صفحة الرخام و كيف أنه مهما رأينا أشخاصا يشبهوننا من خلالها فنحن ما زلنا أفرادا لم و لن نتكون من انعكاس و إنما خُلِقنا من العدم و لابد أن نكون نحن من نرسم صورتنا على الصفحة لا أن هي ترسمنا. و فصّل بأننا نفهم من انعكاس صور الناس بالمقلوب هو أن المدى الذي ننتهي نحن عنده جلوس إنما هو ثنية من ثنايا الفراغ و لكننا دائما في شك من وجودها ندركها إذا اعترض أبعاد الجلوس رجل يظهر في منتصف المستطيل و ننساها إذا اختفى ثم تساءل عن علاقة الحركة المستمرة للفرّاشين الذين يقدمون الماء للجالسين مع المدى، و دار النقاش بعد ذلك حول الفرّاشين كبُنْية تحتية و كيف أن تنقّلهم و ترحالهم أدى إلى إدراك مغاير للمدى مقارنة مع إدراكنا له في مثال الرجل الذي يظهر في منتصف المستطيل ثم يختفي فثنايا الفراغ تزداد و تتكاثر مع حركة ناقلي الشاي و الماء.

و لكن قاطَعَتْه المشربيّة الُمنارة بالنيون من خلفها أن أفكارنا حول المدى لا يهزم بعضها بعضا و إنما تُغزل فُكاهياً للضرورة. فاحتكاك أزمنتنا يجبرنا على الاختلاف و لسنا نحن من اخترنا ذلك.

ثم جاء شيخ كبير، و قال للحاضرين بأسلوب المُعلِن: لا وجود للمدى! إنما هي أسطورة افتعلناها لنعرف أماكننا في هذا الفراغ الأملس. و ذهب. ابتسمتُ لهذا المقال ثم التفتُّ إلى الناحية الأخرى من ضلع المستطيل الأصغر فرأيتُ مِنَصّة خالية تأملتها قليلا ثم مضيتُ و أنا أتساءل متى تظهر عروق الرخام؟

the holding posture

When I was a child, I used to long to my soft toy, hold it to my chest, talk to it, sleep with it, hug it and try to over hear the toys room with wonder if they ever talk to each other. I secretly asked it once if it can ever betray the toys kingdom and talk to me. And in another occasion I bargained with god to make the toy talk as a sign for his existence. Today, I looked to my mirror before going out and stroke me that my toy became a notebook.

شرح أكون أو لا أكون


سياق المقولة

أكون أو لا أكون، هذا هو السؤال

و هنا لا أعلم أمِن قصر شروح الترجمة أمِّن اختلاف البيئة ما جعل هذا السطر من مسرحية هاملت لشكسبير يقال في مجتمعاتنا العربية إما كدلالة على حالة الاختيار بين العظمة و الحقارة أو -لمن يظن تفسيرها فلسفيا- حالة التساؤل بين الوجود و العدم (أُوجَد أو لا أُوجَد؟)

الكَوْن في لسان العرب هو الَحدَث، فأكون يعني أحدُث و اللَّبس هنا واضح بين الحَدَث و الوجود. فعلاقة الوجود بالمكان و الزمان هي علاقة تحددت و انتهت فهي لغويا تامة، أما الحدث فهو حالة الانتقال من مكان إلى آخر فهي علاقة الفعل بما يليه، و لذلك تظهر التساؤلات و المناجاة التي تلي المقولة بأمثلة أن يموت أو أن ينام الإنسان و فيها تأكيد على أنها لم تكتمل كفعل و لكنها ما زالت في طور الحدوث و التكوّن

بالرغم من أن السؤال يعرض مرحلة (فترة انتقال) من "أ" إلى "ب"، إلا أنه بذلك يبحث عن عنصر ثالث لطالما أظهر الشك في معنى النقطتين و لكن ما هو أهم هو تحفيزه لاختلاف الانتقال بين شيئين أو حالتين أو مكانين أو زمنين و إن تكررت. فعندما ننتقل من الصحو إلى النوم، يأتي الحلم فيغير ما يأتي بعده من تكرار لنفس المرحلة. و على هذا فإن الراحل أبدا لا يعود، و إن عاد

و هكذا فإني أرى أن شكسبير عرض لنا في رائعته حالة الخشية من الحدوث و الرهبة من الفعل و مثّلها بمفارقة أن نحيا و أن نموت لنرى كثافة و قدرة الحياة في كَوْنها و صيرورتها، فالسؤال يقترب من المعنى و يبتعد عن اللبس إذا قلنا "أَفْعَل أو لا أَفْعَل؟" فالكون اسم حركي و لكن ارتباط فعل "كان" بالماضي جعله يأخذ صفة التمام و التي هي مقترنة بالوجود فنشأ ما رأيتُ من لَبس

و لكن لماذا عبارة "أُوجَد أو لا أُوجَد" خاطئة في هذا النسق، خاصة و أننا نستطيع أن نستعيض بأي فعل آخر في الجملة؟ إن "أوُجَد" مبنية على المجهول فوجودي محكوم بآخَر يجدني فهو ليس فعل شخصي، و على هذا فإذا أردنا بناء سؤال وجودي من هذه العبارة فحري بنا أن نقول "أجِدُ أو لا أجِد"

و أظن أن في هذا توضيح لما جهلت معناه في موضوع كان و أخواتها


Dear www,

lots of things happening around here despite my inactivity. I went to an unusual pilgrimage. I have already 6 topics in my 'post it' to write about, until I confirm my re-existence.

my skin is tired although I don't feel its penetration inwards. I feel some struggle though.

I'm recently drawing a column.

المذكرة الخامسة

عندي خُمور
عندي عُطور
عندي بَخور الهند يا تجار مكة يا ملوك
عندي القلائد و الأساور للجواري و النساء
من يشتري أفراح بحارٍ يعود مع المساء
الشمس في عينيه ماتت مثلما مات العبير
و النور في بيت خلا لولا حصير
و فتيل مسرجة كأهداب الضرير
لِمَ تُنبت الأرض الزهور
و عظام موتانا بها؟ أين الحبيبة؟
ماتت من الجُدَريِّ طيبة
من يشتري كل المَحار؟
من يشتري كل البِحار؟
بعيون طيبة يا نهار
قد أطفأت عينيك عيناها فحاربْتَ الضياء
أين الضياء؟
بعيونها، أين انطلاقات الضفيرة؟
و وميض مَفْرِقِها كخطٍ من نجوم
في ليل أيامي الحزينة، أين أفراح اللقاء؟
لما أعود و ملء أعماقي كآبات المساء
أين الضفيرة حين أنشرها كليل من عبير
مثل القرنفل؟ أين ضحكتها الحزينة
لما أعود من البحار إلى المدينة؟
أفراح عينيها تُذيب بي العناء
و لقاؤها. أواه ما أحلى اللقاء
من غير وعد فالدموع
تهمى مع الفرح المُغنّى في الضلوع؛
أحبابنا دخلوا المدينة
يا ليت أهدابي شراع للسفينة
غداً القلوع
أمس رسونا و الرحيل غداً. و مالي من رجوع
غنيت أمس للعيون و للورود على الخدود
غنيت أمس لمن أحب و همت في ليل البحار
لأعود ثانية لها. و معي الهدايا للصغار
و اليوم حاربتُ الظهيرة و النهار
شمس بلا أقمار عينيها ظلام
إطفِ الشموع
فعيون طيبة كل ما حَوَت الشموع
و الكل وهمٌ و الحياةُ إلى الفناء
أبوابنا غُلِقت كمقبرة فأمطرت السماء
بالموت و الُجُدَرِيِّ أمطرت السماء
بيتي تهاوى مثل أضلاعي و مات به العبير
حتى الحصير
لم يبق منه الداء شيئا يا حياتي يا فناء
أيامي الأولى و يا طيبة الجميلة
عيناك تحت الأرض تُبرِقُ لي كفانوس بعيد
يُومي إلىَّ. أكاد ألمس مِن هوىً عرق الضفيرة
مذ كنتِ عند البئر تحت لظى الظهيرة
يا قرطها الذهبي يا كُحلَ العيون
يا طيب مَبخَرةٍ يغازلني الدُخان
فيها فثوبي من روائحها يضوع
يا حِقها الوردي يا صندوقها تحت الشموع
و إضاءة الأهداف في الأخشاب مِن صُنع الهنود
يا ثوبها يا ردنها المعطار حين تلفّه لما أعود
عطر البنفسج تحت نهديها و في فمها الورود
يا شهرزادي في البحار
أروي حكايتها لروحي. الوداع
فأنا سأرحل. أصدقائي و الشراع
في الشاطئ النائي. سأرحل فالوداع

مذكرات بحّار ١٩٦٢ للشاعر محمد الفايز ١٩٣٨-١٩٩١

تتذكر، و أتذكر و مالي من ماضيك بتذكار و إنما هذا حال التاريخ يملي علينا الأحداث أشكالا فأكاد أكون رأيت. أنا ما رأيت و لكني عكست التاريخ من كلماتك صوراً و مددت من عمري إلى قبل هذا العمر لكي أُتْبِع فيه أوراقك الخاصة و غوايات الضفيرة. بحّاري لا تنادي فأنت في دار الصدى؛ متوازيان برٌّ و بحر، لا تنادي فقد تعشق ذاتك، أو تناديها فتُنكِر ذاتك. هي في الثوب المشجّر و علامات الطُّوَف، هي في صوت الصباح، هي في المكحلة و المبخرة و الصندوق و جميع تماثيل الأنوثة. هي حولك و أنت فيها، لا أراها توارت في الثرى طيبة. حسها في صيحات أطفالك و لونها صَبَغَتْ به يديك، و شفتيها تقاسمتها الشموس فقُبلةٌ في كل حين

إرحل حبيبي فكذا عهدتك راحلا، لكن لا تأمنن الرحيل فقد يجرّ رحيلا

ثقافة النشر و المكافحة في الكويت

من الأمور التي نعيشها يوميا لدرجة تلاشي أهمية تبعاتها على عقليتنا كشعب و هي معتمدة بشكل أساسي على طبيعتنا التعميمية هما ثقافتا النشر و المكافحة

أما الأولى فتراها غالبا في الدين و المودا و انتشار الحملات الإعلامية على أدنى سبب. الجمعيات المتكلمة باسم الدين دائما ما تحث على نشر الدعوة الإسلامية، فالجزء الأهم هو أن يعرف الناس الإسلام ليهتدي الجميع و ليس بالضرورة يفهموه، و يحفظ الناس القرآن و ليس بالضرورة يتفكّروا فيه، فمثلا معايير مسابقة حفظ القرآن و تجويده هو أن لا تخطئ و ترتله صحيحا، و أن تكون مخارج الحروف كلها سليمة و هذه أشهر مسابقة تعنى بالقرآن بالكويت و لعلها الوحيدة، فهل نرى مسابقة لبحوث عن القرآن أو مقارنة الأديان غير محدودة بعلماء الدين و إنما لأي شخص عادي يريد أن يفكر؟ و كأن على الشعب أن يحفظ، و على صفوة العلماء (و لا معيار للعلم) أن يبحثوا و يتفكروا. و لماذا مثلا لا يؤسس مجموعة من الليبراليين جمعية لمناقشة الإسلام؟ و كأن الإسلام حكر على ناس مصطفون له و ليس فكرة و معتقد في فكر الناس جميعا.

التطبيق نفسه على المودا، أو شكل الناس في الأسواق و الأماكن العامة أو الخاصة، فتأثر الإنسان بشكل الناس السائد يحد من علاقته باختلاف بُنيته أو حتى الرغبة في الاختلاف، في فترة من الفترات ظننت أن المحجبات هن الأكثر رغبة في التشابه من حيث الشكل، فمنذ أن تبدأ تقليعة تراهن يتبارين في التشابه بها. و لكني أرى الغير محجبات أيضا متشابهات في أسلوب الشعر و اللبس ناهيك عن لبس الناس التقليدي مثل الدشداشة و العباة فالكويت فيها التزام شديد بالملابس التقليدية رغم أن الالتزام بالملابس التقليدية في العديد من الدول اقتصر على الأعياد الوطنية مثل اليابان و تركيا و غيرها

أما بالنسبة للحملات الإعلامية فهي تنطبق على الثقافتين على حد سواء، نشر عادات معينة على إعلانات و وصفها بأخلاق حميدة و نشر إعلانات تصد و تكافح إحدى المشكلات لعدمها (و دائما تقوم حملات المكافحة على التوعية من خلال الترهيب من الموت) فالموت أهم عوامل المكافحة منطقيا

المكافحة تعكس في الحقيقة واقع النشر و الدعوة، فنحن دؤوبون كمجتمع على مكافحة المخدرات، مكافحة الجريمة، مكافحة الفساد السياسي و الأخلاقي (رغم صعوبة التعريف و التقييم لهذه الأمور). إن المكافحة لغويا تعني الإبادة و لكن المشاكل لا تُحَل بموتها، و إنما بخلق نظير لها. ففي ملحمة جلجامش عندما طغى جلجامش و ظلم الناس قررت الآلهة أن تخلق له ندّا يساويه في القوة و لم تفكّر في إنهاء حياته. المكافحة كالنشر و الدعوة تعميم لشيء بلا تفقه في كنهه و تعظيم لشيء دون غيره و دون تفصيل لأسبابه أو التأمل في علاقاته مع غيره من الظروف و الأحداث. فنحن شعب يعشق الشعارات و مشكلة شعاراتنا صلاحيتها لألف تأويل و غرضها دائما النشر و ليس الوعي و الفهم و الإدراك

إن هذه الثقافة تؤسس بُنية تفاضل القناع على الوجه، و تفاضل البُنية على المعنى لأن كل فكرة تقتنع بها أو اقتنعت بها في يوم من الأيام يجب أن تؤثر على شكلك الخارجي، فتقاس أخلاق الناس و تمسكهم بمبادئهم على وجوههم و مظهرهم و بالتالي أي حالة شاذة تتمثل بشخص شكله لا يدل على أفكاره يقع ضحية الفكر السائد و يصبح إنسان متناقض و معقد رغم أن هذا الإنسان يعلم أن هناك مناطق في نفسه تختلف عن مناطق أخرى فجزء منه مؤمن بأمر و جزء آخر يرى شيئا مختلفا فالإنسان كالأمة فيها من الأحزاب ما اتفق و اختلف فلا يمكن أن نقنع بصبغ أنفسنا بلون واحد

كما أن الإنسان الذي يحاول التمسك و الانتماء للفكر السائد يكون أكثر توترا لأنه يعبر عن ثورة عنصر على دولة. من هذا التحليل نرى أن علاقة الشكل بالمبدأ و بالفكر و بالأحاسيس لا تقاس فقط بوصفها بالتناقض (وهي جملة يحبها الكويتيون) لا لأمر إلا لأنها منتشرة

في الكويت، المبالغة في التعلم مكروهة كما المبالغة بالتفاهة، و لكن ماذا نفعل إذا كان الفكر السائد فكر يبالغ في الوسطية؟