تعد هذه الأغنية من أشهر الأغنيات الوطنية التي اتخذت طابعاً ساخراً مع الزمن، و رأيت في هذا العرض و عروض أخرى لنفس الشخص تصويراً جميلاً للكويت التي اختزلت علاقتنا بها إلى المرور على شوارعها من داخل سياراتنا، و مفارقة لطيفة بين الصوت و الصورة
Photothought
غربة migration
أريد الثأر لحاضري
أريد الاغتراب إلى غدي
القرب معرفة
المعرفة ماضي
القرب ماضي
أريد الاغتراب إلى غدي
I want to revolt for my present
I want to migrate to my morrow
proximity is knowledge
knowledge is past
proximity is past
I want to migrate to my morrow
still visiting
مزارات
عندما وصلنا الحرم، كبّر الإمام و قرأ الفاتحة ثم أعطى الصمت لعويل الأطفال و صياحهم، كان مفزعاً و القباب كانت تحتوي أصواتهم كأنها غرف تعذيب. قطعها صوت الإمام مرة أخرى ليتلو قصة الخطيئة الأولى، ثم تبدأ حركة أقدام حثيثة بين الصفوف يلحق الصغار إحداهما الآخر، بينما يقف طفل أمامي بعد مشاجرة مع طفل آخر، يطالعني، نتقابل و يفعل مثلي أمامي، ثم تتدخل المصلية بقربي لتنحيه عني و تجلسه ثم تعود لصفها، بينما تشد الصافة خلفي حجابي لتغطي ما أظنه بان من شعري. تستمر الصلاة، و خشوعي و اهتمامي يزداد في لحظات صمت الإمام و صوت فضاء الأطفال
ذهبنا صباحا لزيارة قبر الرسول الكريم، و لما وصلنا تملكني حضور زمني جامع مهيب، سألنا المسؤولة عن القبر و الروضة، فقالت أما القبور فلم نعد نميزها حتى لا يفرق الناس في دعواتهم و نواياهم، و أما الروضة فهي المفروشة بالسجاجيد الخضر. مكثنا هائمين قرابة الربع ساعة نبحث عن بقعة صالحة للصلاة، و كانت المسؤولة تنادي "صلوا و وسعوا لغيركم!" و عندما وجدت متسعاً كبرت، كنت محشورة و النساء يخطرنني من كل جانب متدافعات. لما اعتدلت من سجودي صرخت من بجانبي علي (و أنا مازالت في صلاتي): "شعرك باين! شعرك باين!" تراها تراه في عينها يحترق؟ أكملت صلاتي و ابتعدت عن الروضة حزينة، فقد أبطل اهتمامها بصلاحية صلاتي سحر المكان
ليلاً جلسنا في الساحة الخارجية للحرم، حيث يتجمع فيها الناس من كل بلد، و هناك رأينا سيارة صغيرة تمشي ببطء داخل الساحة، عندما اقتربت منا و إذا بالسيارة مطبوع عليها: لجنة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، يقودها رجل يحدق بالناس بإمعان و تفقد
الصورة هنا هي لجبل الرماة الذي ذكر التاريخ عنه بأنه المكان الذي أخلف فيه رماة المسلمين أوامر الرسول الكريم في غزوة أحد، ففي أثناء زيارتنا للمساجد السبعة مررنا به و وجدنا الناس يصعدون الجبل ثم ينزلونه، و تبيع النساء التمور بين مقبرة شهداء غزوة أحد و جبل الرماة هذا
ذهبنا صباحا لزيارة قبر الرسول الكريم، و لما وصلنا تملكني حضور زمني جامع مهيب، سألنا المسؤولة عن القبر و الروضة، فقالت أما القبور فلم نعد نميزها حتى لا يفرق الناس في دعواتهم و نواياهم، و أما الروضة فهي المفروشة بالسجاجيد الخضر. مكثنا هائمين قرابة الربع ساعة نبحث عن بقعة صالحة للصلاة، و كانت المسؤولة تنادي "صلوا و وسعوا لغيركم!" و عندما وجدت متسعاً كبرت، كنت محشورة و النساء يخطرنني من كل جانب متدافعات. لما اعتدلت من سجودي صرخت من بجانبي علي (و أنا مازالت في صلاتي): "شعرك باين! شعرك باين!" تراها تراه في عينها يحترق؟ أكملت صلاتي و ابتعدت عن الروضة حزينة، فقد أبطل اهتمامها بصلاحية صلاتي سحر المكان
ليلاً جلسنا في الساحة الخارجية للحرم، حيث يتجمع فيها الناس من كل بلد، و هناك رأينا سيارة صغيرة تمشي ببطء داخل الساحة، عندما اقتربت منا و إذا بالسيارة مطبوع عليها: لجنة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، يقودها رجل يحدق بالناس بإمعان و تفقد
الصورة هنا هي لجبل الرماة الذي ذكر التاريخ عنه بأنه المكان الذي أخلف فيه رماة المسلمين أوامر الرسول الكريم في غزوة أحد، ففي أثناء زيارتنا للمساجد السبعة مررنا به و وجدنا الناس يصعدون الجبل ثم ينزلونه، و تبيع النساء التمور بين مقبرة شهداء غزوة أحد و جبل الرماة هذا
_and his wife
A map of 1626 was found at our library by Dana and myself while we were looking through books about the history of Kuwait. The map is bordered with sketches of regular costumes from different middle eastern regions.
Key:
Book Information:
History of Kuwait - Part I | by Dr. Ahmed Mustafa Abu Hakma, a Historian at the University of Jordan | Kuwait History Team | Kuwait Government 1965
Key:
Book Information:
History of Kuwait - Part I | by Dr. Ahmed Mustafa Abu Hakma, a Historian at the University of Jordan | Kuwait History Team | Kuwait Government 1965
شرق
صلوات إلى هنا، و أخرى إلى هناك
حرب يوم الغفران
Photography Experiment
I just got my film scanned, I bought a camera last July from Cambridge UK; it is a lovely Olympus PEN-EE 1961-make. It has a fixed lens and works without a battery depending on lenses surround the main lens -as a light meter- and it is a half frame camera [takes 35mm films but exposes on 24mm area]. I tried ILFORD with 400 ISO as a first test and took F4 as a constant aperature to test the light sensors. here appears a photo showing how the photos are exposed to the film, the photos here showing it is 25, while it is actually the 55th photo [it affords 74 photos]. follows an example of some of the photos' quality.
Dear www,
lots of things happening around here despite my inactivity. I went to an unusual pilgrimage. I have already 6 topics in my 'post it' to write about, until I confirm my re-existence.
my skin is tired although I don't feel its penetration inwards. I feel some struggle though.
I'm recently drawing a column.