إلى إله الشمس، إله آب اللهاب
أضم الكون قربانا إليك، و أصنع من جسدي دمية لمحرقة الشمس. كأنها كانت تُسِرَّ لي وقتا غير الذي تعلنه على الظلال، وقتا لطاقة الكون حين تسري بيننا نحن البشر فتنفرج لغات الدنيا عن طلاسمها و تنكشف للعموم كما النور، كما فرحة العيد
شمسك إلهي شاهدة على أحلى أيامي، على حياة دبّت فيّ من بعد حياتي، ما أقوى صرختها، وضوء بالنور و صلاة في حِجْرِها، صفير الريح في أوصالي، و أرواح تزاحم جسدي، و طيف، كأن أطياف الدنيا اجتمعت فيه. يتمثل لي ليخبرني ما هي العينان، و لماذا
يحكي لي أحيانا و يسكت دهرا، و في صمته تتشكل الأيام. في صمته سامرية، أرفع بها رأسي ،و يغشى دمعتي الثوب. أخط على الرمال خطوا جليلا، يذله النغم. في صمته.. نعيم المغنين
شمسك إلهي أرتني قمما من أشجار الكروم، أحاديث القطار، و عيون أثينا الزرقاء
شمسك إلهي، عانقَت كل شيء، أفقدَتني الوعي، و سلبَتني تباشير السحب. هددَتني بحياة في قاع الخليج، هدّدَتني بأمنيتي
شمسك إلهي لا تريد زوالا، على الأقل من ذاكرتي، أو عيني إن نامتا
أضم الكون قربانا إليك، و أصنع من جسدي دمية لمحرقة الشمس. كأنها كانت تُسِرَّ لي وقتا غير الذي تعلنه على الظلال، وقتا لطاقة الكون حين تسري بيننا نحن البشر فتنفرج لغات الدنيا عن طلاسمها و تنكشف للعموم كما النور، كما فرحة العيد
شمسك إلهي شاهدة على أحلى أيامي، على حياة دبّت فيّ من بعد حياتي، ما أقوى صرختها، وضوء بالنور و صلاة في حِجْرِها، صفير الريح في أوصالي، و أرواح تزاحم جسدي، و طيف، كأن أطياف الدنيا اجتمعت فيه. يتمثل لي ليخبرني ما هي العينان، و لماذا
يحكي لي أحيانا و يسكت دهرا، و في صمته تتشكل الأيام. في صمته سامرية، أرفع بها رأسي ،و يغشى دمعتي الثوب. أخط على الرمال خطوا جليلا، يذله النغم. في صمته.. نعيم المغنين
شمسك إلهي أرتني قمما من أشجار الكروم، أحاديث القطار، و عيون أثينا الزرقاء
شمسك إلهي، عانقَت كل شيء، أفقدَتني الوعي، و سلبَتني تباشير السحب. هددَتني بحياة في قاع الخليج، هدّدَتني بأمنيتي
شمسك إلهي لا تريد زوالا، على الأقل من ذاكرتي، أو عيني إن نامتا