صادفتني اليوم مقولة كنت سمعتها منذ زمن
إذا حار أمرك بين معنيين، و لم تدر حيث الخطأ و الصواب، فخالف هواك فإن الهوى يقود إلى ما يعاب
فما هو الهوى و كيف يميز عن الحدس، لماذا نخالفه أيا كان؟ و أين هي التجارب في هذا النهج الغريب. ما يعاب كثير كثير. و لا داعي لسرد
قصة جحا و كلام الناس. لا أعتقد أن من سمع كلام الناس عاش، و لا من خالف هواه فهم
إذا حار أمرك بين معنيين، و لم تدر حيث الخطأ و الصواب، فخالف هواك فإن الهوى يقود إلى ما يعاب
فما هو الهوى و كيف يميز عن الحدس، لماذا نخالفه أيا كان؟ و أين هي التجارب في هذا النهج الغريب. ما يعاب كثير كثير. و لا داعي لسرد
قصة جحا و كلام الناس. لا أعتقد أن من سمع كلام الناس عاش، و لا من خالف هواه فهم
لم الهوى مرتبط دوما بالمعصية؟ بالإمكان ان يكون اتباع الهوى في معصية الناس لا الخالق. و بذلك تكون ارادة الناس ليست بالضرورة صحيحة و احيانا تجب مخالفتها
و الا شرايكم؟