مشيت على نفس الطريق الذي مسحت خطوطه قبل سنة عاتبتني السماء لكني تجاهلت فتهاديت.. بلا مرجع و لا معتبر فقدماي اعتادتا هذي الحفر اعتادتا غضب الماء فيها ينهال بكبرياء الثريا و ينكسر .. لكنهما اشتاقتا إليه فغازلتا بالرقص زخرفة المطر و مارستا السقوط و الانزلاق و الملل فرسمتا وجها سعيدا .. من وحل